الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مدونة لناشطة فى المجتمع المدنى المصرى. أخترت أسم همسات اليمامة لأرتباطى بهذا الطائر الجميل منذ الطفولة. أظن أن أول مرة سمعت صوت اليمامة، سألت والدتى ساعتها عما تقوله. أجابتنى، أنها توحد وتمجد الخالق العادل وتدعو الجميع إلى توحيده ... أنها تدعو البشر إلى العدل والمساواة. أننى واليمامة متشابهتان .. كلتان تدعو البشر إلى السعى لنشر كلمة العدل والمساواة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق